لقد مرت أكثر من عشر سنوات على حادثة مدينة راكون، وقرر رئيس الولايات المتحدة الكشف عن الحقيقة وراء ما حدث في الاعتقاد بأنه سيعالج نشاط الإرهاب البيولوجي المتجدد. ومن المقرر أن يكون إلى جانب الرئيس صديقه الشخصي وناجي مدينة راكون، ليون إس. كينيدي. ولكن عندما يتعرض المكان لهجوم إرهابي بيولوجي، يضطر ليون لمواجهة رئيس تحول إلى شكل لا يمكن التعرف عليه واتخاذ قراره الأصعب على الإطلاق. في الوقت نفسه، يصل كريس ريدفيلد، عضو في تحالف تقييم أمن الإرهاب البيولوجي، إلى الصين التي يواجهه هو الأخر تهديد هجوم إرهابي بيولوجي.

مع عدم وجود بلد آمن من هذه الهجمات والانتشارات التالية، يتحد سكان العالم بخوف مشترك، أنه لا يوجد أمل متبقي.