الأعداء
Menu
Zombie
يتحوّل البشر المصابون بـ T-virus سريعًا إلى زومبي.
فقدت هذه المخلوقات وعيها، تتجوّل وتُساق بواسطة غريزتها وشهيّتها لإشباع رغبتها لالتهام الجسد البشري.
في جميع الحالات التي تمّ الإبلاغ عنها بتفشّي هذا الفايروس، يُعدّ الزومبي هو الأكثر عدائيّةً عند المواجهة.
Zombie Dog
تحدث طفرة الكلب الزومبي نتيجة تعرُّض الكلاب لسُلالة T-virus.
على عكس الزومبي البشري، فإنّ لحم هذه المخلوقات يتعفّن أبطأ بكثير، ونتيجةً لذلك يمكنها التحرُّك بشكلٍ أسرع.
أدّت المواجهات الأخيرة إلى اعتقاد الباحثين بأنّ هذه المخلوقات حسّاسةً جدًّا للضوضاء.
إذا سمعوا خطوات انسحابك، فسوف يتبعوك ويهاجموك.
Licker
اللاعق القبيح مخلوق تم إنشاؤه بواسطة طفرة تحدث عندما يكون الزومبي في مراحل أكثر تقدُّماً بالتلوّث بـ T-virus.
نتيجةً لعمليّة التحول، يُطوّر المخلوق ميزات بارزة مثل أنسجة المخ المكشوفة، ولسان يشبه السوط.
ليرتقي مستوى التوقّعات، سيستخدم كِلتا مخالبه ولسانه للهجوم.
يتجوّل بالأرجاء على أرجله الأربع.
مقارنةً بالزومبي، يتمتّع بخفّة حركة لا تُصدَّق.
على الرغم من عدم وجود أعينٍ له، إلّا أنّ حاسّة السمع المتطوّرة بشكلٍ غير طبيعي تعوّضه عن عدم الرؤية.
Evolved Licker
هؤلاء هم اللاعقون وقد خضعوا لطفرةٍ أخرى.
إنهم أكثر سرعة في الهجوم مُقارنةً باللاعق العادي، وقد تطوّرت مخالبهم إلى مخالبَ أكبر وأكثر خطورة.
بإمكانهم استخدام نفس التكتيكات كأسلافهم، ولكن يُنصح أيضًا بالحفاظ على مسافةٍ أكبر بسبب مدى الضرب لمخالبهم الجديدة وألسنتهم المؤذية.
UT Trooper
فرقة التنظيف التابعة لشركة Umbrella تتكوّن من جنود UT الذين تمّ تصميمهم وراثيًّا ويمكن التخلُّص منهم.
مُسلّحين بمدفعٍ رشّاش MP5، ومحميِّين بالدروع الواقية من الرصاص،
غالبًا ما يهاجمون بشكل جماعي.
سيتعمّد الجنود الرئيسيّون بإشراكك في معركةٍ قريبة المدى بينما يكون الآخرين بالخلف يقنصون من مواقع عالية.
عند قتلهم يذوبون في الأرض، دون ترك أيّ أثرٍ لوجودهم على الإطلاق.
Crow
ستهاجمك هذه الطيور الممسوخة كقطيع، على أمل أن تنقرك حتى الموت قبل أن تتمكّن من إطلاق النار عليهم بالهواء.
كـ Zombie Dog، تكمن قوّة الغراب في أعداده الكبيرة وطريقة هجومه من جميع الزوايا.
Hunter
نعتقد أنّ طفرة الهنتر تنشأ عندما يتلوّث الحمض النووي البشري
بـT-virus.
منذ أن تمّ تحسين عضلات الجزء السفلي من جسم الهنتر بشكلٍ كبير، يمكن لهذه المخلوقات القفز عالياً بشكلٍ لا يُصدَّق ومهاجمة أعداؤه بمخالبَ حادّة.
Large Roach
هذه صراصير عادية تعرّضت لـ T-virus، ممّا جعلها أكثر عدوانيّة.
إذا وجدتّ نفسك مُحاطًا بهذه الآفة، فابذل قُصارى جهدك للهرب إلى أقرب بابٍ أو سُلَّم لأنها ستضربك بلسعاتٍ صغيرة مِرارًا وتِكرارًا
ممّا سيؤدّي إلى تدهور صحّتك بمُعدّلٍ لا يُصدَّق.
Giant Moth
يُعدّ مخلوق العثّ العملاق تهديدًا جويًّا مشابهًا للغراب، لكنّه يحتاج للمزيد من الطلقات لقتله.
لحسن الحظ، لا يوجد سوى إثنين منهم، ولم يتمّ العثور عليهم في أيّ مكانٍ آخر في اللعبة.
Giant Alligator
لا يوجد سوى إثنين من هذه الوحوش العملاقة في اللعبة، ولكن هذا يُعتبر أيضاً عدداً كبيراً جدًا وفقًا لمحاربين قدامى قد تعاركوا معهم.
يقيمون في المجاري فقط، ويقدّمون مفاجأةً سيّئة للمُستكشف المتهوّر.
يستخدم التمساح العملاق هجوم العضّ لإرهاق خصومه قبل التهام لحومهم اللذيذة.
Giant Spider
يمكن لهذه العناكب العملاقة الزحف على الأسقف وفصل السم عندما تكون في مدى الهدف.
تجمع هذه المخلوقات بين الهجمات الأمامية وقذف السم في محاولة لإحداث العجز لقتل الضحية.
Black Tiger
أم لجميع العناكب، هي شكلٌ أكبر من العنكبوت العملاق.
تمتلك هذه العنكبوت العملاقة قوة وسرعة ومدى بصق أكبر من رفاقها الأصغر.
Ivy
نجاحات Umbrella لا تقتصر فقط في تجارب T-virus على الحيوانات.
بعد التفشّي الأول في مدينة راكون والذي أدّى بدوره أيضًا إلى إنشاء نباتاتٍ متحوّلة، ابتكرت الشركة نبات اللّبلاب القاتل كإضافة للسلاح البايولوجي Tyrants.
يمكن للّبلاب أن يتحرّك من تلقاء نفسه عن طريق استنشاق الهواء من خلال الجلد ثمّ إخراجه، ولدى اللّبلاب هجومَين رئيسيَّين Slashing Tentacle، وكرة البصاق الحمضية.
Poison Ivy
هذه هي نباتات اللّبلاب العادية التي خضعت لمزيدٍ من الطفرات لتتكيّف مع البيئات الجديدة.
تعمل هذه النباتات على غرار نبات اللّبلاب، ولكن بالإضافة إلى أن البصاق الحمضي لديه القدرة على تسميمك، ممّا يجعلها أكثر خطورة.
Tyrant T-103
مشروع Tyrant هو نتيجة تجارب Umbrella الأكثر تقدُّمًا مع T-virus.
تمّ تصميمه وراثيًّا باستخدام جينات مأخوذة من أدمغة الإنسان، فهو ضخم الحجم وهائل ويصعب القضاء عليه.
نظرًا لعدم وجود أيّ أسلحة خاصةٍ به، سيهاجمك باستخدام نطح الرأس وسلسلة من اللكمات.
Hypnos Tyrant
تمّت زراعة عشرات الآلاف من الأنواع المختلفة من الجينات على مستوى خليةٍ واحدة ثم تُرِكَت لمحاربتها.
تمّ تهجين الجينات في الخلايا الناجية.
ثمّ تكرَّرَت دورة التناسل هذه وأُطلق عليها اسم “الانتقاء الطبيعي”.
بالطبع، كانوا الناجون كائناتٍ متفوّقة، واستمرّت التجارب ليلًا ونهارًا.
على مدار ثلاثة أسابيع، وبعد حدوث “الانتقاء الطبيعي” لعدّة ملايين من الجينات، تمّ اختيار جينٍ واحد فقط.
تمّ العثور على الخلية التي تحتوي على هذا الجين للاستفادة من حثّها على النوم، يتفوّق هذا الجين بسرعة على الخلايا الأخرى عن طريق إخضاعها للنوم قبل قتلها.
وقد أطلق الباحث على هذا الجين اسم “Hypnos” (التنويم المغناطيسي) وقام بزراعته بشكلٍ أكبر.
يُشكّل جين Hypnos جوهر وأساس نموذج Hypnos-T الأوّلي الجديد.
Hypnos Tyrant (Second Form)
كما هو الحال مع جميع نماذج Tyrant المُنتَجَة من T-virus وأشكاله المختلفة، فإنّه يخضع لمرحلةٍ أخرى من الطفرة بمُجرّد تعرُّضه لإصابةٍ شديدة، وأحيانًا مُميتة.
في حالة Hypnos Tyrant، تكشف الطفرة عن مخلوقٍ أكثر شراسةً عن ذي قبل، يتمتّع بقدرٍ أكبر من القُدرة على التحمُّل، خِفَّة الحركة، والمزيد من العدوانية.
Hypnos Tyrant (Third Form)
في شكله النهائي، تمّ إخماد كل قدرات هذا الوحش على اتّباع الأوامر، واستبدالها بمخلوقٍ غاضب بلا عقل.
إنه يتصرّف إلى حدٍّ كبير كالهائج، لا يشعر بأيّة ألم، ومهمّته الوحيدة هي تدمير ما يضع عقله عليه.