أثناء توجه القطار في الطريق إلى المعمل وتحديدًا في منطقة جبال أركلاي لوحظ بأن هناك رجل غامض يقف فوق الجبل ويغني أغنية كأنه ينادي على شيء ما ، وإذا بمخلوقات العلق ؛ وهي مخلوقات صغيرة شبيهه بالعلق تنقض على القطار من الخارج ثم تخترق النوافذ لتقضي على جميع الركاب فورًا.
تم إرسال فرقة برافو من شرطة مدينة راكون إلى مهمة استكشافية في إحدى الغابات متوجهين إلى قصر من القصور القديمة والمهجورة .
تدور أحداث اللعبة بعد اكتشاف عدة جثث لأناس ميتين في مختلف المناطق من مدينة راكون، حيث يقوم فريق الشرطة S.T.A.R.S بإرسال فرقة برافو لكن تم فقدان الاستجابة والاتصال منهم بعد وصولهم للمنطقة ثم تم إرسال فرقة ألفا لاستكشاف الأمر.
حدث أسوأ كابوس محتمل: فيروس جديد متفشي ، مدينة راكون أصبحت موبوءة ، الزومبي المتعطش للدماء والطفرات البشعة تغمر المجتمع الآن.
تبدأ اللعبة في محطة وقود خارج المدينة، حيث يلتقي ضابط الشرطة المبتدئ ليون إس كينيدي بالطالبة الجامعية كلير ريدفيلد التي تبحث عن شقيقها كريس.
بدأ كل شيء كيوم عادي من أيام سبتمبر، يوم عادي في مدينة راكون وهي مدينة تسيطر عليها شركة أمبريلا.
لم يجرؤ أحد على معارضة أمبريلا، وهذا الافتقار إلى القوة سيؤدي في النهاية إلى تدمير المدينة.
لو كانت لديهم الشجاعة للقتال …
تحاول جيل فالنتاين وأعضاء فريق S.T.A.R.S الناجين من أحداث قصر سبينسر، الإفصاح عن هذه الحقيقة لكنهم يجدون أن قسم الشرطة نفسه يخضع لسيطرة أمبريلا وأن تقاريرهم مرفوضة تمامًا.
يعتبر الملف رقم 2 من جزء آوت بريك استمرار للأحداث التي دارت في الجزء الأول، على الرغم من ترك الترتيب الدقيق للسيناريوهات غامضًا وعدم وجود “بداية”
في ظل هذا الكابوس بقي عدد قليل من الناجين، يجب عليهم معًا إيجاد مخرج قبل أن تلجأ الحكومة إلى الخيار الوحيد المتبقي: إطلاق صاروخ على المدينة لتدمير كل آثار الفيروس.
تجري أحداث اللعبة بعد انفجار الصاروخ الذي قضى على مدينة راكون الملوثة. بعد فترة وجيزة من هذا الحادث تحطمت طائرة هليكوبتر على مشارف بلدة منظمة آمبريلا الخاصة الواقعة في جزيرة شينا
في عام 2002 وبعد 4 سنوات من “حادثة مدينة راكون”، أصيبت سفينة “سبنسر رين” المملوكة لمنظمة آمبريلا بـ T-virus الذي سرق من مختبرات آمبريلا في باريس بواسطة الإرهابي البيولوجي والموظف السابق في المنظمة مورفيوس وتم الإفراج عن (سلاح حيوي عضوي) عمدًا.
بعد أن نجت بصعوبة من الهجوم المروع في مدينة الراكون، تبحث كلير ريدفيلد الآن عن أدلة بحثًا عن شقيقها المفقود كريس. مما أثار رعبها، أنها تكتشف أن الأنشطة الخبيثة لشركة آمبريلا ليست فقط معزولة إلى المدينة النائية في الغرب الأوسط وإنما الشر قد انتشر…
نجى ليون من كارثة في مدينة الراكون قبل ست سنوات.
الان يجب عليه انقاذ ابنة الرئيس من القرية الشريرة التي تقع وسط اوروبا. يواجه اعداء اسرع، اذكى و ارعب من الزومبي. بها يكمن الرعب المطلق، حركة و ملحمية وخوف أكثر مما سبق.
بدأت بعد اختفاء كريس ريدفيلد. و عند تلقي التقرير، أرسلت BSAA اثنين من أرقى عملائها لإنقاذه: جيل فالنتاين و شريكها الجديد باركر لوسياني
تلقى تحالف تقييم أمن الإرهاب البيولوجي، معلومات عن تواجد أوزويل إي سبينسر، ولذلك تم تكليف كريس ريدفيلد وجيل فالنتاين بهذه المهمة
بعد ست سنوات من نجاته من حادثة مدينة الراكون، يجد ليون سكوت كينيدي نفسه في مهمة جديدة مليئة بالمخاطر والعقبات، بعد أن أصبح عميل للولايات المتحدة، تم تكليفه في مهمة لإنقاذ أبنة الرئيس التي اختطفت من قبل طائفة غامضة في قرية ريفية في أوروبا.
بعد نجاة كلير من حادثة مدينة الراكون، تعمل الآن في منظمة تيرا سيف لمكافحة الإرهاب البيولوجي. حضرت صديقتها مويرا حفل ترحيبي لانضمامها. لكن تم اقتحام المكان بواسطة قوات مسلحة مجهولة واحتجاز الجميع، بما في ذلك كلير ومويرا. استعادا الوعي في مرفق احتجاز مظلم ومهجور، ويجب عليهما العمل معًا لمعرفة من قام بخطفهما وما هي الأهداف وراء ذلك.
مرت أكثر من عشر سنوات على حادثة مدينة الراكون، وقرر رئيس الولايات المتحدة الكشف عن الحقيقة وراء ما حدث، بسبب إعتقاده أن ذلك سيساهم في التقليل من نشاط الإرهاب البيولوجي. ويتواجد إلى جانب الرئيس، كصديق شخصي له وناجٍ من مدينة الراكون، ليون إس. كينيدي. ولكن عندما يتعرض مكان كشف الحقيقة لهجوم إرهابي بيولوجي، يجد ليون نفسه أمام رئيس تحول إلى شكل لا يمكن معرفته، مما يضطره لاتخاذ أصعب قرار في حياته.